Statements
Climate change is reshaping our world, intensifying threats to our health, rights or even life and driving millions to move in search of safety and dignity. Rising seas, melting glaciers and drying lands compel people to leave their homes, while...
بمناسبة قمة الأمم المتحدة للنظم الغذائية، تدعو شبكة الأمم المتحدة المعنية بالهجرة الدول للاعتراف بالهجرة الآمنة والمنظمة والنظامية وتمكين المهاجرين بوصفهم عوامل تغيير إيجابية للنظم الغذائية المستدامة. كما تحثّ الشبكة الحكومات على حماية الحق في الغذاء المناسب وكفالة الأمن الغذائي والتغذية للجميع، بما في ذلك المهاجرون وأسرهم.
في المنتدى السياسي الرفيع المستوى لهذا العام، تدعو شبكة الأمم المتحدة المعنية بالهجرة جميع الدول إلى تسخير مساهمات المهاجرين بصفتهم عامل تمكين للتنمية المستدامة وتعزيز التعاون لضمان الهجرة الآمنة والمنظمة والنظامية. ويقتضي هذا الأمر الاحترام الكامل لحقوق الإنسان وحقوق العمل والمعاملة الإنسانية للمهاجرين، بغض النظر عن وضع هجرتهم، كما هو مبين في الاتفاق العالمي من أجل الهجرة الآمنة والمنظمة والنظامية. ويقوم هذا الاتفاق التاريخي على أهداف التنمية المستدامة جميعها ويساهم في تحقيقها والعمل على ألا نخلف وراءنا أحداً.
يسهم العمال المهاجرون إسهاماً كبيراً في المجتمعات الأصلية ومجتمعات المقصد في جميع أنحاء العالم، في النظم الصحية واقتصاد الرعاية، وفي الزراعة والبناء والقطاعات الأخرى ذات الأهمية الحيوية للتنمية المستدامة. وخلال جائحة كوفيد-19 الجارية، يواصل العمال المهاجرون تزويد المجتمعات المحلية بالخدمات الأساسية، معرضين أنفسهم للخطر من أجل المساعدة في إنقاذ أرواح الآخرين. ويشكل الأطباء المولودون في الخارج والمدرَّبون في الخارج أكثر من ربع الأطباء في بلدان في مختلف أنحاء العالم.
بما أن نشر اللقاحات يعيد الأمل في أن نهاية الوباء قد تلوّح في الأفق، فإن الكثير من المهاجرين لا يزالون مستبعدين من خطط التلقيح الوطنية. ورغم كون عدد اللقاحات عالمياً قد تجاوز عدد الإصابات بوباء كوفيد 19 المبلّغ عنها، فإن ربع خطط التلقيح الوطنية المقدمة إلى مرفق آلية كوفاكس(1) فقط يشمل المهاجرين.
العربية 中文 English Français Español
سلطت جائحة كوفيد-19 الضوء على مساهمة المهاجرين الهامّة في المجتمعات التي يعيشون فيها، والدور الذي يضطلعون به في الجهودالمبذولة للتصدي للجائحة والتعافي منها. وبيّنت أيضا كيف قد يكون المهاجرون عرضة بشكل خاص لآثار الفيروس المدمّرة. وكان للوباء أيضاً عواقب وخيمة على حياة وسبل عيش ملايين الأسر المهاجرة في بلدان المنشأ، بالحدّ من الفرص المتاحة للعمال المهاجرين، بما في ذلك قدرتهم على إرسال التحويلات إلى أوطانهم.
*References to Kosovo shall be understood to be in the context of United Nations Security Council resolution 1244 (1999).
Newsletter
Subscribe to our newsletter.